ايا عبدنا كم يراك الله عاصيا تحث علي ا لدنيا والموت ناسيا انسيت لقاء الله والحد والترا ويوماعبوسا تشيب فيه موطيا لوان المرء لن يلبس ثيابا من التقي تجرد عريانا ولوكان كاسيا ولوان الدنيا تدوم لااهلها لكان رسول الله حيا باقيا لكن تفن ويفن نعيمها وتبق الذنوب والمعاصي كما هي